مدونة متنوعة المواضيع بين الرائج والتاريخي والغريب

اعلان اسفل القائمة العلوية

test

السبت، 23 ديسمبر 2023

أنواع الناس في الأعياد في المجتمعات العربية .. هل أنت واحدًا منهم ؟!

 


أنواع الناس في الأعياد في المجتمعات العربية .. هل أنت واحدًا منهم ؟!


مساء الخير على كل حد بيدور على الضحكة 

في وقت الفرح بقى نادر 

مساء الخير على كل متابعينا ، وعلى كل اللي لسه ما عملش فولو لينا 

هناخدكوا معانا لدقايق هيعيشوا في بالكوا لساعات طويلة 

في ركن بعيد لوحدينا .. بعيد عن كل النكد والقلق المرطرط حوالينا 

بدون حزق وبدون حرق .. استعدوا لجرعة مكثفة من الضحك ، 

ما يقدرش عليها إلا كل صاحب قلب من حديد

مرضى القلب يمتنعون .. لا تخافوا .. ولكن إحذروا ..

إحذروا من اللي بيهزروا .. 


أهلاً بيكوا مرة تانية في مدونتكم ، وكل سنة وانتوا طيبين 

بمناسبة عيد الفطر المبارك ، واللي السنة دي 

عيد الفطر كلن تقريبًا مواكب وفي نفس ميعاد 

عيد القيامة المجيد عند اخواتنا المسيحيين 

كل سنة وكلنا طيبين وبخير سواء مسلمين أو مسيحيين

وبعودة الأيام ، ولو انت مواطن مصري أو عربي 

هتلاقي في عيد الفطر عينات من البشر 

كان لازم نتكلم عنهم نعملهم حلقة 

أنواع بيمر عليهم العيد زي ما بيمر علينا بالظبط 

ولكن ليهم طقوس مختلفة في الأعياد تمامًا 

وأنواع الناس في العيد كتير جدًا ، منهم اللي أيامه كلها عيد 

فبالنسبة له العيد يوم عادي وتقليدي زيه زي أي يوم

ومنه اللي العيد بالنسبة له هو المنفس الوحيد 

من كل ضغوط السنة ، فبيحاول يستفيد بيه 

ويفرح على قد ما يقدر وأنواع كتير مختلفة 

واحنا النهارده في مقالنا هنصنف أنواع الناس في العيد 

لكذا نوع .. وده موضوع حلقتنا النهارده 

أنواع الناس في العيد .. يلا بينا نبدأ على طول

 

النوع الأول : أصحاب الكهف 

والنوع ده من الناس كانوا مختفيين لمدة شهر كامل 

بداية من رؤية هلال شهر رمضان ومع أول سحور 

في رمضان وهما دخلوا كهف مظلم لا بيخرجوا منه 

ولا حد بيعرف عنهم حاجة ، ولا هما بيعرفوا عن حد حاجة 

تحسهم سافروا ، هاجروا ، اتحبسوا .. ما تفهمش 

والحاجة الوحيدة اللي بتأكد إنهم عايشين 

ظهورهم أونلاين على الماسنجر ، ده إن كانوا سايبين نفسهم أونلاين 

وده نادر جدًا لأن الناس دي وبناءًا على طبعهم 

أول حاجة بيعملوها إنهم بيقلبوا كل حاجة أوفلاين 

الماسنجر ، يخفوا اخى ظهور في الواتس أب

ويدخلوا في حالة إختفاء تام .. وده لأسباب كتير 

والحقيقة إجتهد العلماء في تفسير حالتهم 

ففيه منهم إدعى إن الناس دي بتخرج في أوقات 

معينة من اليوم تجيب طلبات البيت وترجع

فيه ناس قالت إنها لمحت حد منهم بيشتري فول للسحور 

لكن أنا رأيي إن كل المدعيين اللي قالوا 

إنهم شافوا الناس دي قبل صلاة العيد دول كدابين 

لأن من الحاجات اللي بيتبعها النوع ده من الناس 

إنهم بينزلوا قبل رمضان بيوم يبضعوا ويشتروا 

كل حاجة ممكن يحتاجوها خلال الشهر 

وبيجددوا اشتراك النت لشهرين علشان يكفي 

واشتراك شاهد ونتفليكس وواتش ات .. وغيره

تحسهم بيجهزوا قبو تحت الأرض وبيستعدوا للحرب العالمية 

مش بيستعدوا لشهر رمضان .. وناس تانية بتدعي 

إن النوع ده من الناس سبب إختفائهم في شهر رمضان

هو مجرد تدين ، وإنهم بيعتكفوا طول الشهر 

وده وارد مع بعض الناس اللي احنا أكيد ما بنقصدهمش 

احنا بنقصد الناس اللي بمجرد ما تبدأ أغنية 

رمضان جانا تجتاح الشوارع وتشتغل في القهاوي 

بيختفوا تمامًا عن الأنظار ، ويظهروا مع صلاة العيد 

كنوع من توفير الطاقة للصيام مش أكتر 

ولو ركزنا مع الناس دي هنلاقي انهم بيشتغلوا 

طول شهور السنة بإجتهاد شديد علشان يستعدوا 

للرفد من شغلهم في رمضان ، أو على الأقل 

يكونوا مأمنين نفسهم بمبلغ يخليهم مش محتاجين 

يشتغلوا خالص طول الشهر الكريم 

والناس دي تقدر تعرفهم من حاجات كتير 

أولهم إنهم مع أول خروج ليهم من البيت 

لصلاة العيد تلاقيهم كلهم ماشيين حاطين ايديهم

قدام عينيهم كده علشان يحجبوا الشمس 

لأنهم ما شافوش النور من فترة طويلة 

ده غير دقونهم الطويلة وشعرهم الكثيف 

وحركتهم البطيئة اللي بيكون سببها 

إلتهاب المفاصل من قلة الحركة طول الشهر

تعدي صلاة العيد على خير يبدأوا ينتشروا 

عادي وسط الناس ويرجعوا لحالتهم العادية قبل شهر رمضان 

ولا أكن حصل حاجة .. مع بعض الدهشة والاستغراب 

من رؤية الناس نفسهم لأنهم ما شافوش بشر لمدة شهر كامل 

إلا من خلال التلفزيون .. ولدرجة خليتهم متخيلين إن الناس بره 

متقسمين لجعفر العمدة وستاته وإبنه وأحمد العوضي ومراته 

ورامز جلال والكبير قوي .. ونسيوا العالم الواقعي تمامًا


النوع الثاني : أنصار العيد فرحة 

وده نوع من الناس عندهم اكتئاب لمدة ١١ شهر و٣ أسابيع 

دايمًا شايفين الحياة سودا ومتضايقين ومكشرين 

دقونهم طويلة ، شكلهم وحش ومهرجل 

أكنهم مساجين بس محدد اقامتهم ، أو أموات في جسم أحياء

تعدي على حد فيهم ترمي عليه السلام يبصلك بصة 

أكنك شتمته بالأب مثلاً ، تحاول تفك حد منهم بنكتة 

وشه يكرمش ، وبمجرد ما مدام صفاء أبو السعود 

تغني العيد فرحة يصدقوها و يقتنعوا بكلامها تمامًا 

تلاقي الدقون اتحلقت والوش نور .. والهدوم نضفت 

والبرفانات طلعت والجلاليب البيضا المكوية 

وماشيين يوزعوا ابتسامات على الناس في الشوارع

والنوع ده من الناس بيحطوك في حيرة 

من طريقة تعاملهم ، يعني ما بتبقاش فاهم

انت المفروض تنسالهم تكشيرهم في وشك 

طول السنة ، وتتعامل معاهم عادي خالص 

لأنهم بقوا بشر عاديين بيتكلموا ويضحكوا ، لأ وكمان 

وبيسلموا عليك مش بس بيردوا السلام

ولا تفضل شايل في قلبك من ناحيتهم 

ومش بس هما فجأة بيتبدلوا من ناس كشرية لناس فرفوشة 

لأ ده يجي العيد من هنا أكنهم اتولدوا من جديد

وصغروا ٣٠ سنة ، صواريخ وبومب وبلالين 

وهزار وضحك وخروجات ، تحسهم اتحولوا 

يمر أسبوع العيد من هنا .. الدقون ترجع تطول من هنا 

والسواد تحت العينين يظهر تاني ، والابتسامة تختفي 

والتكشيرة تحل محلها ، ويرجعوا لعادتهم القديمة 

مفيش مكان في حياتهم للهزار والضحك 

كله جد ، كله شغل .. حتى السلام يستخسروه 

لعند العيد اللي بعده وعليك خير بقى 


النوع الثالث : أصحاب الإكتئاب الموسمي 

ودول عكس النوع اللي قبلهم تمامًا ، دول مبسوطين 

طول السنة وعايشين فرحانين ، ومقضينها خروجات 

وضحك ولعب وحب ومفيش مكان عندهم للجد في حياتهم خالص ..

تحسهم ناس هلس ، يجي العيد من هنا ، يا لطيف 

دقنهم لو كانت محلوقة تطول ليلة العيد 

ينعزلوا عن الناس ، ويكتئبوا ، وينزلوا يصلوا العيد

ده لو حصل يعني ، ويرجعوا على بيوتهم 

يقفلوا على نفسهم من غير ما يضحكوا في وش حد 

ولا يسلموا ولا يعيدوا على حد .. ما تفهمش بقى 

العيد مرتبط عندهم بذكريات مش كويسة 

ولا بيتحسروا على أعيادهم وقت الطفولة 

ولا هما أعداء لفرحة العيد ولا هما عايزين يبقوا 

متميزين وعكس الناس وخلاص ولا ايه ؟ 

فيه عيد والناس فرحانة .. هنبقى مميزين إزاي ؟ 

نزعل ونملى الدنيا زعل واكتئاب وخنقة 

والنوع ده من الناس لازم تتجنبه على الأقل 

أول ٣ أيام في العيد ، وإن كان ليك عنده مصلحة 

ومضطر يعني إنك تكلمه ، ما تقولوش يا سيدي 

ولا تيجي جنبه ولا تعبره ، وتصبر 

ده بعد العيد هيفتح موبايله ويرد على الناس 

وينبسط ويرجع لطبيعته عادي جدًا ولا أكن حصل حاجة


النوع الرابع : واصلين الأرحام في العيد

والنوع ده من الناس تلاقيه طول شهور السنة 

لا بيعرف حد ولا بيسلم على حد ولا له علاقة بأي حد 

خصوصاً يعني من عيلته ، متبري منهم نهائيًا 

لا أخ ولا أخت ولا خالة ولا عمة ولا حبيب ولا قريب

يجي العيد بقى ومن بعد آخر فطار في رمضان 

يقعد كل واحد منهم يعمل خط سير 

بزيارات أول يوم العيد وينظم وقته 

من بعد صلاة العيد لعند صلاة العصر 

بحيث يعدي يعيد على كل أفراد العيلة 

ويعمل تايم لاين ما يخرش الماية ، بحيث ما يفوتش حد 

من ٦ صباحًا ل ٦ وربع تيتة أم ماما 

من ٦ ونص ل ٧ إلا ربع تيتة أم بابا 

من ٧ ل ٩ خالاتي .. من ٩ : ١١ عماتي 

وهكذا ، وكل ما يعدي على حد من الناس اللي في القايمة

يعلم عليه علامة صح .. والقايمة دي ما بتكونش بس 

بتحتوي على أسماء الناس ومواعيد الزيارات 

لا ده كمان فيها خانة هي الأهم من وسط كل ده 

خانة العيدية ، وده غرضهم الأساسي من العيد 

إنهم يلموا أكبر قدر من العيدية وعندهم تارجت محدد 

يجددوا البلاي ستيشن.. يدفع قسط شاليه السخنة

يسافر يدرس بره مصر .. يشتري عربية .. 

يكون مستقبله .. كده يعني .. شغل يا بيه شغل 

العيد بالنسبة لهم موسم .. يخلص العيد من هنا 

يعمل بلوك للعيلة كلها ويتبرى منهم عادي ولا أكن حصل حاجة


النوع الخامس : أصحاب الشيفت المسائي 

ودول الناس اللي بيفضلوا مطبقين ليلة الوقفة 

من كل سنة علشان يصلوا العيد ، وقبل صلاة العيد 

بخمس دقايق بس ، يسقطوا ويناموا ويصحوا على صلاة العشا 

وكل سنة بيعملوا نفس الحاجة ولا مرة ظبطت معاهم 

ولا مرة اتعلموا من أخطائهم ، والناس دي بالنسبة العيد 

عبارة عن قاعدة القهوة بليل ، اللي ممكن يعملوها في أي وقت من السنة عادي 

العيد بالنسبة لهم يتجمعوا هما واصحابهم يقعدوا على القهوة 

مش اكتر ولا أقل .. الميز مثلاً انه بدل ما بيطلب شاي

ممكن يطلب بيبسي .. برضه حاجة ممكن يعملها أي يوم عادي

تخلص قاعدة القهوة اللي ما بتعديش التلات ساعات 

ترجع حياتهم لطبيعتها ولكن مع شوية تغييرات طفيفة 

انهم بيفضلوا أول ٦ شهور بعد العيد 

بيحاولوا يظبطوا نومهم وما بيعرفوش 

وعلى ما يعرفوا يكون جه العيد اللي بعده

يطبقوا علشان يلحقوا صلاة العيد ويناموا قبلها بخمس دقايق 

ويصحوا على العشا يقعدوا على القهوة 

ويرجعوا يحاولوا يظبطوا نومهم تاني .. وهكذا .. 


النوع السادس : أصحاب الوقفة 

ودول مجموعة من الناس العيد بالنسبة لهم 

بيبدأ من بعد آخر فطار في رمضان لعند الفجر 

ودول تلاقيهم طول سهر رمضان مقضينها صيام 

وعبادة وصلاة وبيختموا القرآن وآخر تقى وحلاوة 

تيجي ليلة الوقفة من هنا يفعلوا مود الشيطان 

ويعملوله ترحيب من نار ، يتجمعوا ويعملوا جروب واتس آب

ويقسموا عليهم مهام الليلة ، ليلة الوقفة 

فيه منهم اللي يروح يقضي حشيش 

ومنهم اللي يروح يزاحم الطوابير اللي قدام درينكس 

ومنهم اللي هيوأد بنات ، ومنهم اللي هيلعب قمار 

ومنهم اللي هيسرق ومنهم اللي هيقطع الطريق

ومنهم لله عمومًا .. والناس دي فاهمين العيد غلط 

أو هما فاهمين الدنيا والدين غلط أساسًا 

ومنهم اللي عنده فلسفة خاصة بيه 

وإنه لازم يخلق شوية توازن بين اللي عمله 

من خير طول شهر رمضان ، واللي هيعملوا 

من شر ليلة الوقفة ، فاهمين إنه لازم ده يساوي ده 

ودول بمجرد ما الفجر يأذن يناموا 

ويصحوا تاني يوم المغرب مصدعين ومش طايقين حد 

وبالنسبة لهم كده بدأت سنة جديدة .. 

وأكنهم لسه مولودين حالاً .. زيرو حسنات 

وزيرو سيئات .. دول زي ما قولنا فاهمين الدين غلط 

أو مخترعين دين جديد خاص بيهم ،

 ده انتوا يا جماعة لو بتعبدوا العرانيس مش هتعملوا كده 

يخلص العيد من هنا يمسحوا الجروب 

ويقطعوا علاقتهم ببعض ، ويتقابلوا في الوقفة اللي بعدها 

وعليك خير .. 


النوع السابع : الأكيلة 

والنوع ده من الناس لا بيشغلهم العيد علشان إنه اجازة 

ولا علشان انه فرصة يعيدوا فيها على أهلهم 

أو علشان إنه فرصة يشموا نفسهم ويرتاحوا من الشغل 

ولا علشان يخرجوا ويتجمعوا .. الناس دي ما بيفرقش معاهم 

لما العيد .. قد ما بيفرق معاهم .. لحمة العيد 

الناس دول بالنسبالهم العيد حاجة واحدة بس 

الأكل .. اسم الله عليك .. وبما إنهم خارجين من رمضان

بيبقوا عايزين يكسروا عادة الصيام 

اللي بقالها شهر ويعوضوا كل اللي فاتهم 

زمان أهالينا علمونا إننا ما ينفعش ندوس جامد 

في الأكل أول كام يوم بعد رمضان 

بسبب إن المعدة ما بتكونش لسه اتعودت على الطريقة دي 

بعد صيام شهر كامل.. دول بقى أهاليهم ما ربوهومش كده 

دول ما اتربوش أساسًا .. وبيعملوا عكس النصيحة بالظبط

فتلاقي إن الناس دي معاهم جدول تغذية كده 

زي الجداول اللي بيعملها خبراء التغذية 

للناس علشان ياكلوا أكل صحي .. جدول صارم 

فيه مواعيد ما ينفعش تتغير .. هو هو نفس الجدول 

حاجة منظمة وليها مواعيد صحيح .. لكن الإختلاف 

بين الجدولين بيكون في محتواهم ، فتلاقي جدولهم مثلاً

من أول لحظة بعد صلاة العيد فيه الفطار التقليدي للعيد

شاي بلبن وكيلو بسكوت وكحك بملبن .. 

يفطروا وينبسطوا وبعدها بساعتين 

تبدأ وجبة الغدا واللي بتكون فيها كمية لحوم 

كافية انها تعمل عقيقة في أفريقيا 

فتة بقى والذي منه .. العادي يعني 

بعدها على طول قبل أي كلام .. قبل ما يغسلوا ايديهم حتى 

ضروري من خربوش شاي .. يحبسوا .. ضروري 

يناموا فاقدين الوعي لعند بعد العصر 

واللي بيصحى منهم ولا قدر الله 

ما جالوش جلطة ، او انسداد في الشرايين 

بيبدأ في وجبة خفيفة بعد العصر .. مكونة من 

جميع أنواع الشيكولاتات والترمس والسوداني 

وبعدين يخرجوا ياكلوا أي حاجة من بره 

وبالذات الكشري لأن محلات الكشري بتقفل في رمضان 

وبليل يتعشوا عشا خفيف .. ثمرة فاكهة وزبادي 

علشان الدايت .. وبكده يكون العيد خلص بالنسبة لهم 

ولا عيدوا على حد .. ولا سلموا على حد ولا كان عندهم وقت أصلاً

الوقت كله راح بين الأكل والحمام .. 

وكل سنة وانت طيب 


أنواع الناس في العيد كتير ، منهم اللي بياخد العيد 

فرصة إنه يصلح بينه وبين حد مختلف معاه

ومنهم اللي بياخد العيد حجة يزور حد غايب عنه 

ومنهم اللي العيد بالنسبة لهم بريك من زحمة الحياة 

بس ما نختلفش ان العيد فرحة .. 

وبكده تكون انتهت مقالتنا النهارده

ياريت لو تعرف حد فيه صفة من الصفات

اللي اتكلمنا عليها في مقالنا النهارده

اعمله مينشن .. وياريت لو مريت بتجربة مشابهة

للي حكينا عنه احكيلنا في الكومنتات

وما تنساش تشترك في المدونة علشان يوصلك كل جديد

واستنونا في مقال جديد .. وكل سنة وانتوا طيبين 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أتشرف بتعليقك ونقدك دائمًا ..

اخفاء القائمة الجانبية من الرئيسية

Post Top Ad

Your Ad Spot