مدونة متنوعة المواضيع بين الرائج والتاريخي والغريب

اعلان اسفل القائمة العلوية

test

السبت، 16 ديسمبر 2023

الطلبة وأنواعهم (الجزء الاول) !

 


الطلبة وأنواعهم (الجزء الاول) !


مساء الخير على كل حد بيدور على الضحكة 

في وقت الفرح بقى نادر 

مساء الخير على كل متابعينا ، وعلى كل اللي لسه ما عملش فولو لينا 

هناخدكوا معانا لدقايق هيعيشوا في بالكوا لساعات طويلة 

في ركن بعيد لوحدينا .. بعيد عن كل النكد والقلق المرطرط حوالينا 

بدون حزق وبدون حرق .. استعدوا لجرعة مكثفة من الضحك ، 

ما يقدرش عليها إلا كل صاحب قلب من حديد

مرضى القلب يمتنعون .. لا تخافوا .. ولكن إحذروا ..

إحذروا من اللي بيهزروا .. 


أهلاً بيكوا مرة تانية في مدونتك ، وموضوع مقالنا النهارده

عن فصيل من البشر عايشين ما بينا ومحطوطين على نفس السير 

لأنهم بعد كده هيبقوا أصحاب السير نفسه 

مستقبل الأمة ، أو خيبة أمل الأمة مش متأكد

الناس اللي بتصحى من بدري وتقف طابور من بدري 

وفاكرين إن دي أصعب حاجة وأسوأ مرحلة في حياتهم

الناس اللي متخيلين إن الحياة بعد كده وردي 

وهتتقاس بالدرجات والحضور والإنصراف

الناس اللي بيتنافسوا مع بعض في طريق الفشل 

متوهمين إن المنافسة دي دايمة وإن اللي هيكسب فيها 

هيكسب كل حاجة ، ما يعرفوش إن كلها زي بعضها 

واللي كان بيتقال عليه الأول زي الأخير 

والنتيجة واحدة .. الناس اللي عاملين زحمة في كل حتة ع الفاضي

في القهاوي ، في الشوارع في محلات البلاي ستيشن

في الكومنتات .. وزحمتهم كلها صياح ، بيشتكوا دايمًا من صعوبة المرحلة

ما يعرفوش إن المراحل اللي بعد كده أسود في أسود 

فاكرين إن ده ليفل الوحش .. ولما هيعدوه هيرتاحوا

كان غيركم أشطر .. الناس اللي جايبة لأهاليها الكافية 

والسبب الرئيسي لأمراض القلب والجلطات والضغط والسكر 

حلقتنا النهارده عن الطلبة وأنواعهم .. ولأن الطلبة أنواعهم كتير

قررنا نستعرض أنواع الطلبة على حلقتين .. وطبعاً مش محتاجين نقول

إن دول أنواع الطلبة في مصر تحديداً .. ودي كفاية .. طالب في مصر 

تفتكر فيه إيه أوحش من كده .. 

الطلبة فيه منهم أنواع كتير.. منهم الدحيح وكلنا عارفينه 

وفيه منهم اللي مستخبي في توب اللي مش فارقله 

وفيه منهم اللي مش فارقله بالفعل 

ومنهم البلطجي .. ومنهم اللي عامل فيها بلطجي .. 


النوع الأول : الدحيح 

الطالب الدحيح هو تركيبة خاصة ، ونادر الوجود 

دايمًا بيكونوا معدودين على الصوابع 

شخص منظم ويكاد يكون نموذجي 

ومحدد هدفه ورايح عليه ومش سامع ولا شايف حاجة تانية 

الدحيح مركز دايمًا في تفاصيل كل حاجة 

ما عدا شوية حاجات بسيطة خالص ، لا تذكر 

زي لعب الكورة ، البلاي ستيشن ، البنات ، الأكل والشرب 

ومين شقط مين ؟ ومين فركش مع مين ؟ 

ومين وراه ومين قدامه ومين جنبه ومين ضده

ومين معاه ومين عليه .. 

فبعيدًا عن أي حاجة هو مركز في حاجة واحدة بس.. المذاكرة 

والنوع ده من الطلبة تحسهم كلهم شبه بعض

نفس النضارة .. نفس اللبس تقريبًا ، لأنه مفيش وقت 

تلاقيهم ماشيين في الشارع حاضنين الكتب ، أكنها هتطير 

تقريباً نفس الشكل ونفس الطريقة .. حاجة كده تشاور عليها من بعيد وتقول أهوه 

دايمًا الطالب الدحيح حالق ومقصر شعره لأن مفيش وقت للحلاق كل أسبوع 

هو عايز يروح مرة في التيرم يحلق ويروح 

فتلاقيه على قد ما هو شاطر ومحترم .. إلا إنه مؤذي للاقتصاد الوطني جدًا 

لأنه مش مستهلك ، ده راجل لا بيقعد على قهوة 

ولا بيحجز ماتش كورة ، ولا بيلعب ساعة بلاي ستيشن

ولا بياكل كتير .. هما سندوتشين حلاوة جنب الكتاب كده مكانهم معروف 

ولا بيستخدم نت ومكالمات كتير ، هي يدوب باقة صغيرة 

تكفيه ياخد آخر محاضرتين ويعمل سيرش 

ولا بيلبس غير تي شيرت واحد وبنطلون واحد وكوتشي واحد

أو ممكن يكونوا كتير بس كلهم لون بعض .. 

وحتى لو كانوا كتير مفيش إستهلاك .. مفيش مشي 

مفيش جري ، مفيش لعب ، مفيش حب 

هو جد بس .. مذاكرة ومذاكرة وبعدين مذاكرة 

الطالب الدحيح لما تقعد جنبه هو مش شايفك .. 

هو بيراجع اللي ذاكره في البيت حتى لو مفيش في إيده كتاب ..

 فما تزعلش منه .. هو من كتر ما بيذاكر بيشوف الناس سطور وكلمات

أو كسور ومعادلات ، لما يرفع إيده في الفصل 

علشان يجاوب على سؤال .. تحس إن الناس سكتت فجأة 

مش اللي في الفصل بس .. لا ده العالم كله إنتبه 

لأنه هيجيب من الآخر بقى ويجاوب على أم السؤال

اللي لف ع الفصل كله ده .. لما يدخل من باب الفصل 

تحس إن داخل عليك وهج كده .. نور طالل من وشه 

تلاقي كل الطلبة رفعوا إيديهم على عينيهم كده علشان ما يتحرقوش

هو قليل الكلام بس ممكن يكون كتير السلام 

علشان كتر السلام بيقل المعرفة ، وهو مش عايز يعرف حد

لأنه مفيش وقت .. تعرفني وتصاحبني 

وفجأة بقى تقولي تعالى نلعب ولا نخرج نتمشى 

لا مفيش الكلام ده .. لو احتجتني هتلاقيني على مكتبي 

مولع الأباچورة وقاعد تحتها باكل كتاب 

وطبعاً ما تصدقوش .. لأنك لو يوم احتاجته مش هتلاقيه 

أمه هتقولك مش موجود .. نايم أو طلع عمرة 

مش هتخليك تطوله .. لأنك هتبوظه .. وهي ما صدقت 

الواد خلص البريك بتاعه الخمس ثواني وقعد يذاكر 

والنوع ده من الطلبة بيكونله أعداء كتير جدًا

لكونه بس شاطر مش أكتر ، يعني بيجاوب 

وممكن مستقبله يبقى كويس وما بيشاركش في أي أعمال شغب

فبالنسبة للطلبة العادية هو ما منوش رجا ولا له لازمة 

يعني نلم لحجز كورة .. مش معانا 

ننط من ع السور والفصل يفضى تلاقيه قاعد لوحده 

فالغياب يتاخد .. نروح رحلة مش معانا 

نعاكس بنات مش معانا .. فدايمًا احنا بنتعاقب وهو لأ 

فده مبرر قوي يخليه مكروه .. 

بس اللي ما تعرفوش عن الدحيح إنه أكتر طالب حساس 

ودايمًا معرض للمرض ، والحسد والعين .. 

ده لما بينزل خُمس درجة بيعملوا عزا في البيت 


النوع الثاني : بني صهيون. 

وده نوع من الطلبة يعود أصله ليهود بني النضير 

أو بني إسرائيل وقوم سيدنا موسى .. 

بس ده بقى ما خرجش مع سيدنا موسى .. ده استنى 

لعند ما البحر كل جنود فرعون والبلد فضيت 

قام راجع هو عاش لوحده .. شاف بنت حلال شبهه 

واتجوزوا وتكاثروا بقى وزي ما انتوا شايفين

والطالب ده شعاره الإنكار .. ما عملتش 

ما شوفتش .. ما ذاكرتش .. ما حصلش .. 

ما جيتش .. ما حضرتش .. مش فاكر 

مش عارف .. كلها أساليب نفي والغرض منها 

الوصول لحاجة واحدة وهي .. ما حلتش 

و الطالب ده اللي طول الوقت بيدعي الجهل 

وانه مش عارف حاجة .. ويا حرام 

ما كتبش في الامتحان الا اسمه وحتى كتبته ناقص 

ما انت ناقص فعلاً.. والطالب الصهيوني ده 

بيكون عنده قدرات تمثيلية هايلة .. يعني يقدر

انه يقنعك إنه فعلاً جاهل .. وما يعرفش حاجة 

وزيه زيك .. فتقوم انت تقول ما هو زيي اهوه 

يبقى أنا كويس .. وده فخ يا حزين .. فخ مش هتعرف نتيجته 

إلا يوم النتيجة .. لما تلاقي نفسك معدي بمادتين 

وتلاقيه هو آخر السنة جايب 110٪ 

وبالإضافة لموهبته في التمثيل .. إلا إنه كمان 

عنده قدرة غريبة جدًا .. نادر تلاقيها عند حد تاني غيره 

يعني تحس يومه غير كل الناس .. عدد ساعات يومه الضعف 

مش زينا كده بينام بليل وبيعمل اللي يعمله بالنهار 

أو حتى العكس .. لأ .. ده هو عنده في اليوم الواحد 

نهارين وليلين … إزاي يعني ؟ أنا هقولك 

النوع ده من الطلبة بيكون يومه مقسوم نصين 

لانه عايش بشخصيتين طول الوقت 

فتلاقيه طول اليوم مقضيها لعب كورة وبلايستيشن 

وبليل مطبق على امتحانات السودان ونجع حمادي 

ومدارس لم يسمع بها بشر من قبل 

وده طبعًا علشان يقدر يقنع زمايله .. إنه مش فارقله حاجة 

بلا دراسة بلا وجع قلب .. وإنه هيدخل تجارة ولا حقوق 

ده لو لحقهم .. فيفضل يضيع وقت معاهم طول اليوم 

وبليل بقى ، أو لما يكونوا هما أوفلاين يعني 

تلاقيه قاعد بياخد حقن من المنهج .. وأمه معلقاله محلول 

ملخصات وأشهر الأسئلة 

والنوع ده من الطلبة خطورته تكمن في حاجة واحدة 

انه محسسك دايمًا كده إن الدنيا بيس 

وإنه يعني موضوع الدراسة ده ملوش لازمة 

ويريحك فتريح معاه .. وتفشل وتدخل معهد فني صحي 

٦ شهور في أي داهية وهو تلاقيه داخل طب .. 

طب إزاي ؟ 

والنوع ده ممكن ما يكونش خطير قوي كده 

 على قد ماهو بس بيخاف م الحسد

واخطر حاجة بيعملها إنه بيحسس كل اللي حواليه 

ان الدنيا مريحة ومش مستاهلة مجهود 

وهو بيطبق بالعشر أيام علشان يثبت للناس انه بيلعب معاهم

وبيثبتلهم في آخر السنة انه كان بيلعب بيهم 

شربتها يا كرودية .. 


النوع الثالث : اللي مش فارقله 

وده صريح بقى .. ده تحسه أصلاً دخل ثانوية عامة 

ولا جامعة بالغلط .. يعني مجرد ما تبصله تقول 

الواد ده مكانه مش هنا .. والمفروض يعمل نصبة شاي 

ولا يعمل شوية سندوتشات ويبيعها أكرم من المرمطة اللي في الفاضي دي

يعني تلاقي الراجل ده كل يوم من بدري 

شايل كتبه ولا شنطته ورايح يحضر 

بس هو موجود ومش موجود .. وممكن يكتب ورا المدرس 

ويشاركه الحديث أحياناً .. بس هو بيعدي أيامه 

والطالب ده مشهور بالإلتزام جدًا

يعني إستحالة يفوت يوم في المدرسة 

أو محاضرة لو هو طالب جامعة .. 

وده له سبب وسبب منطقي كمان .. 

إنه بيعامل المحاضرات والدروس بطريقة مختلفة 

عن أي حد .. يعني إنت بالنسبة لك المحاضرة دي 

حمل وروتين وحاجة لازم تتعمل .. 

هو بالنسباله المحاضرة دي خروجة ..

بيقضي وقته وبياكل سندوتشاته وبيشرب الشاي 

ويروح .. ورايح فين رايح الجامعة 

جاي منين .. كنت في الجامعة.. طب وأخدت إيه النهارده في الجامعة ؟

مش فارقة .. المهم اني رحت .. ده بالدنيا وما فيها 

و النوع ده من الطلبة مسالم وملوش علاقة بحد 

حتى المنهج نفسه.. الراجل ده عامل بالظبط 

زي موظفين الحكومة.. بيروح المدرسة 

علشان ما يتاخدش غياب.. يفطر ويشرب الشاي 

ويقعد بقى.. يسلم على ده ويجيب سيرة ده.. 

وهيلاقي فين مصطبة تطل على الناصية أحسن من كده 

ويلاقي منين مبرر ياخد بيه كل يوم فلوس من أهله إزاي 

أحسن وأكتر من كده .. الغريبة بقى 

لما الطالب ده حالته كده .. إزاي وصل هنا ؟

هو مش فارقله آه .. بس ما ينفعش يسقط .. 

سقط البيت يتقلب عليه .. والعيشة تسود 

ونبدأ بقى نسوف هو بيعمل إيه وممكن نراقبه 

لكن هو طول ما هو بينجح بمادة ولا اتنين فحاله ماشي 

مصروفه شغال .. ويومه لطيف .. خروجات في خروجات 

الحقيقة انه أحياناً بيكون وجود الراجل ده في المدرسة 

مريح جدًا لانه بيديك أمل انك كويس 

طالما كتبت اسمك بس في كشكول المحاضرات 

فحالك أحسن بكتير من حاله 

وتقدر تستخدمه كوحدة قياس لنجاحك أو سقوطك 

حاجة كده زي المؤشر بتاع البورصة 

عارف معلومة زيادة عنه يبقى هتنجح 

إذا كان هو بينجح وحاله كده .. فتلاقيه دايمًا

بينضرب بيه المثل .. فلان نجح يبقى احنا في السليم 

فلان سقط .. يبقى إحنا في السليم برضه 

لأنه أقل حاجة في الكوكب .. مفيش أقل من كده

طيب برضه يظل هناك سؤال.. الراجل ده مادام 

هو لا بيذاكر ولا بيحضر ولو حضر ما بيركزش 

هو جاي ليه ؟ ولا هي شحططة ع الفاضي 

لا خالص .. هو أذكى من كده بكتير 

يعني الراجل بياخد مصروف لو ما راحش الجامعة هيتقطع 

وطول ما هو بيروح الجامعة فهو مرضي عنه 

وطول ما هو بيعدي سنة بسنة 

يبقى ماشي صح وسيبوه بيعرف يعوم 

فالنوع ده يا جماعة يا اما هربان من البيت

ومش هيلاقي أحسن من الجامعة مكان يهرب له  

يا اما بيدرس علشان يقلل سنين الجيش 

فلو نجح إنه بعمل الحاجتين يبقى حقق التارجت بتاعه .. برنس 


النوع الرابع /عدو التعليم 

ده بقى غير مؤمن بفكرة التعليم من أساسه

وحاسس إنه تضييع وقت كله على بعضه 

وشايف إن المدارس دي عطلة في الفاضي

ولو اتعمل مكانها محلات ومطاعم وقهاوي .. الدولة هتكسب أكتر من كده 

والنوع ده مش بيكره بس مدرسته ولا مدرسه 

ولا زمايله مثلاً والمواد اللي بياخدها .. لأ

ده النوع ده بيكره كل ما يخص التعليم 

من أول جرس الفسحة.. لعند ساندوتشات الكانتين

بيكره المنظومة بحالها وشايف انها مش فعالة

وما عندوش حلول ليها .. يعني لا تفتكر إني بقولك كده 

يبقى ده معناه إنه ثوري وناقم على المنظومة وشايف إنها ممكن تطور

لأ هو شايف إنها تتلغي من أساسه .. 

والشاب الجميل ده بيكون عنده هدف .. هو مش عيل تافه 

لا ده فاهم هو هيعمل إيه .. هو هيخلص بس أم المدرسة دي 

ويطلع الأردن ولا ليبيا يجيب فلوس ويتجوز

ويرجع بقى يثبت لكل الناس انه كان صح 

وإن الجهل بيجيب فلوس زيه زي التعليم وأكتر 

والطالب ده وصل للحالة دي بسبب حاجتين 

يا إما شاف حال الناس حواليه وقارن بين المتعلم والجاهل 

وعرف إنه الجاهل معاه فلوس والمتعلم مش لاقي ياكل 

فمتعصب بقى .. انت بتسألني في إيه يا عم المدرس 

ما النتيجة أهي .. الله .. إنت هتمد إيدك عليا كمان 

ده إنت مش هتقتنع بقى إلا أما أستناك بره المدرسة 

والطالب ده لو دورت في دماغه بعد خمسين سنة 

هتلاقي اقصى امانيه انه يولع في المدرسة

يعني لو قابلت حد من الناس دي وهو كهل عجوز 

خلف واولاد ولاده خلفوا .. وعنده مليون تحدي 

وأمراض الدنيا والدين وسألته نفسك في إيه قبل ما تموت 

يقولك نفسي أولع في أم المدرسة دي وأخلص 

تخلص إيه يابا الحاج .. انت اتخرجت من مليون سنة .. ولو 

الراجل ده هو العدو الأول لكل دحيح 

واكبر وقت ممتع بالنسبة له لما بينطرد من الفصل 

ولو لاقيته مطرود اعرف ان المدرس دكر 

النوع ده يا جماعة بيكون شايف نفسه اكبر من انه يذاكر 

وشايف ان دي حاجة بتاعت العيال التوتو

وانه وجوده في المدرسة مجرد.. عابر سبيل 

او قاطع طريق.. مش متأكد 

وبكده تكون إنتهى مقالنا النهارده عن أنواع الطلبة 

لو مريت بتجربة مشابهة للي اتكلمنا عنه في الحلقة

أو تعرف حد من زمايلك فيه صفة من الصفات اللي حكينا عنها 

ياريت تقولنا في الكومنتات أو تعمله مينشن 

وتجنب النوع الأخير .. وما تنساش

تشترك في المدونة علشان يوصلك كل جديد

 وجرس الفسحة ضرب ضرب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أتشرف بتعليقك ونقدك دائمًا ..

اخفاء القائمة الجانبية من الرئيسية

Post Top Ad

Your Ad Spot