أنواع زمايل الشغل وطرق التعامل معهم
مساء الخير على كل حد بيدور على الضحكة
في وقت الفرح بقى نادر
مساء الخير على كل متابعينا ، وعلى كل اللي لسه ما عملش فولو لينا
هناخدكوا معانا لدقايق هيعيشوا في بالكوا لساعات طويلة
في ركن بعيد لوحدينا .. بعيد عن كل النكد والقلق المرطرط حوالينا
بدون حزق وبدون حرق .. استعدوا لجرعة مكثفة من الضحك ،
ما يقدرش عليها إلا كل صاحب قلب من حديد
مرضى القلب يمتنعون .. لا تخافوا .. ولكن إحذروا ..
إحذروا من اللي بيهزروا ..
أهلاً بيكوا مرة تانية في مدونتكم ، وموضوع مقالنا النهارده
عن زمايلنا ، الناس اللي بنقعد معاهم أكتر ما بنقعد في بيوتنا
العشرة والعيش والملح ، الناس اللي بنقسم معاهم الخصومات
والجزاءات والمكافآت .. الناس اللي بتداري علينا
وغيرهم بيفضحنا ، وبيفرح فينا .. الناس اللي من غيرهم
كان زمان الشغل ملوش طعم ولا معنى ،
ويمكن بسببهم بنروح ونداوم على الشغل في أماكن مش حبينها
مقالنا النهارده عن فريق العمل ، وأعضاءه ..
مقالنا النهارده عن زمايل العمل ..
وأنواع زمايلنا في الشغل كتير جدًا .. في منهم الجدع
والذوق واللي أول ما تشوفه تحس إن الدنيا بخير
وفيه منهم اللي يقف جنبك ويداري عليك تقصيرك
ومنهم اللي يقفلك اليوم من قبل ما يبتدي
ويدبسك ويبقى سبب في تطفيشك من المكان
وموضوع زمايل الشغل ده محتاج لحلقات كتير جدًا
لكن احنا النهارده هنتكلم عن أغرب الأنواع ..
النوع الأول : المثالي
في كل مؤسسة أو مكان شغل ، بتلاقي دايمًا فيه موظف مثالي
مهما تروح بدري تلاقيه موجود قبل الكل
ما تفهمش هو بيبات في المكان ولا هو نومه قليل
ولا موضوعه ايه بالظبط ، بس النتيجة إن الموظف ده
هو أول واحد بيدخل المكان ، وكمان آخر واحد بيخرج منه
دايمًا عامل اللي عليه وزيادة شوية ..
مظهره دايمًا مظبوط ولابس شيك ومكوي
دقنه محلوقة ع الزيرو ، ورقه جاهز ..
وكل حاجة مظبوطة ع الشعرة ..
وده مش غريب ولا حاجة .. قد ما الغريب في الموضوع
انك ما تفهمش هو بيلحق يعمل الحاجات دي إمتى
ده انت بتصحى تغسل وشك وتلبس أي حاجة على أي حاجة
وتسرح شعرك في الطريق .. ده لو سرحته
إنما ده غير انه بيجي قبل كل الناس ، إلا إن عنده
طاقة غريبة .. سوبر باور تخليه قادر
انه يحلق دقنه ويكوي هدومه ويتشيك وينزل ويوصل قبل الناس
ما تفهمش ده بيحصل إزاي .. يا إما الراجل ده أملس
وما بيطلعلوش دقن .. يا إما بينام بهدوم الشغل
يا إما غير البشر وبينام بس ٣ ساعات في اليوم
والراجل ده دايمًا عنده حل لكل المشاكل ،
وعنده رد لكل الأسئلة ، دايمًا محقق التارجت
وتحسه اتولد للشغلانة ، وأكنه وهو طفل
لما أهله سألوه نفسك تكون إيه لما تكبر
ده لا قال ظابط ولا دكتور ولا مهندس ولا الإجابات التقليدية
اللي بنسمعها من كل الأطفال .. لا ده قال موظف
نفسي أطلع موظف .. والراجل ده فيه شبه كبير
من الطالب الدحيح ، في نفس الإهتمامات
لأنه إهتماماته بتنحصر بين تلات حاجات
الشغل ، والعمل ، والوظيفة .. لا عمره عرف طريق قهوة
ولا بلاي ستيشن ولا خروجات ولا غيره
وتحس إنه بيزعل من الأجازات ، وبيضايق من الأعياد
وبيلحم شهر في شهر في سنة في اتنين من غير يوم أجازة
الغريب أكتر في أمر الموظف المثالي ، إنه دايمًا بيكون
أكتر واحد بيتظلم في المكان وما بياخدش حقه
وبيلاقي نفسه زيه زي الغريب .. أو زيه زي الموظف
اللي لا عمره جه في ميعاده ولا عمره فاد المكان بحاجة
فبياخد صدمة عمره ، وبيتحول لأكتر حد مهمل
أو ممكن يسيب الوظيفة نهائي ويفكر انه يعمل بيزنس خاص
ويبدأ يقود ثورات ضد القطاع الخاص ..
لأنه على قد ما خدمه .. حس انه انضحك عليه
وإن عيل بكلمتين مدح في المدير جه خد مكانه
من غير التزام وشغل بجد من اللي صاحبنا ده كان بيعمله
الموظف المثالي ، بيكون واخد الموضوع على صدره
وبينحر في نفسه أكتر من صاحب المصلحة نفسه
ما تفهمش بقى بيبقى فاكر انه هياخد معاه حتة
ولا متخيل انه هيترقى ويبقى مدير في يوم من الأيام
بس اللي نقدر نقوله إنه ده راجل عنده ضمير مهما حصل
النوع الثاني : أبو إمضا
وده بقى نوع من الموظفين موجود في كل مكان
ومفيش مؤسسة تخلى منه أبدًا .. ده الموظف الخفي
اللي ملوش ماسكة ولا مالكة وده بيجي تاني واحد المكان
بعد الموظف المثالي ، ده ليه بقى ؟ علشان يمضي
يمضي ويختفي ، وكأن الإمضا بتاعته فيها سحر
وأكنها تعويذة مجرد ما يمسك القلم ويمضي حضور
ما تشوفوش .. فص ملح وداب ..
والموظف ده ممكن تفضل بالسنة ما تشوفوش
تتقابلوا مرة في اجتماع شهر ، تتعرفوا على بعض
تشوفوا مرة بيشرب قهوة في ركن
ما تفهمش بيروح فين .. ولكن هو مع كده
محدش بيمسك عليه غلطة .. دايمًا عامل اللي عليه
ومحقق التارجت بتاعه ولذلك محدش بيفرق معاه
إذا كان موجود ولا لأ .. لأنه ممكن يبقى موجود
لمدة خمس دقايق بس معاه شغل شهر
ولو ده ما بيحصلش وشغله عبارة عن امضا وبس
يبقى هو حاجة من اتنين .. يا ماسك على المدير فيديوهات
يا اما المدير واخد أخته ، ولو ضايقه المدام هتطين عيشته
والموظف ده علاقته محدودة بكل الناس
ما يعرفش من الشركة إلا المحاسب اللي بيمضي عنده
وبيقبضه والاوفيس بوي اللي بيعمله قهوته
والموظف أبو إمضا ده .. مع إنه أقل واحد بتشوفه في المكان
إلا إنه عنده دايمًا عيون في المكان
فتلاقيه عارف كل كبيرة وصغيرة بتحصل
مين مشي .. مين قعد .. مين اترقى .. مين هيترقى
مين ماشي مع مين .. مين فركش مع مين
ما تفهمش بقى ده بيحصل إزاي ..
هل كل ده بيعرفه بسبب الخمسة جنيه اللي بيحطها
في جيب الاوفيس بوي كل يوم
ولا برضه مرات المدير اللي هي أخته هي اللي بتنقله الأخبار دي
المهم إنه بيبقى عارف كل حاجة .. وأحياناً قبل ما تحصل كمان
والموظف أبو إمضا ده تحسه على قد ما هو مش موجود
بس له أثر كبير في المكان ، واليوم اللي بيتوجد فيه
بيبقى فيه حدث كبير .. فلان ممسوك بسرقة
فتلاقيه جاي يحضر التحقيق .. علان اتمسك بيبص على حمام الستات
فجاي يسمع منه هو شاف ايه ..
أو يعني على الأقل يقفل الخرم اللي الناس بتبص منه
المهم انه اليوم اللي بيتوجد فيه .. بيكون فيه حوار كبير .. كبير قوي
والنوع ده من الموظفين على قد إهماله فاللي بيحصل معاه
عكس اللي بيحصل مع الموظف المثالي تمامًا
فتلاقيه أكتر واحد واخد حقه في المكان
وعمره طويل جدًا .. مش في الشغل بس
لا هو عمره طويل فعلاً .. معمر يعني
لأنه لا بيعرض نفسه لاحتكاك ببشر ولا وجع قلب
ولا بينافس حد ولا حد بينافسه
والغريب في الأمر أكتر إنك ماتفهمش هو الموظف ده
بيختفي بعد الامضا ويروح فين ..
يعني عنده شغل تاني مثلاً بيمضي فيه ويمشي برضه
بيحضر ماجستير مثلاً.. فاتح قهوة .. ما تعرفش
ولو راقبته بعد الامضا مش هتعرف .. لدرجة تحسسك
انه مش من أهل الأرض ، ده كائن فضائي
نازل يمضي وراجع ..
النوع الثالث : أبو خط سير
والنوع ده بقى من الموظفين هو بيشترك مع أبو إمضا
في حاجة واحدة ، إنه بيجي يمضي ويمشي
إلا إنه مختلف عنه تمامًا ، مختلف عنه في حاجات كتير
أولهم إنه الراجل ده بيجي يمضي ومعروف هو نازل رايح فين
وهيتحرك منين لفين .. فتلاقيه كل يوم في بلد شكل
وكل يوم في مواصلة شكل .. وواخد مصر كعب داير
من اسكندرية لأسوان .. وما تعرفش هو بينام إمتى
على الأغلب في المواصلات طبعاً
ولا تعرف هو بيجي الشغل إمتى وبيمشي امتى
مش معروف هو مواعيد حضوره وانصرافه ايه
ولا معروف هو موقعه فين ع الخريطة بالظبط
هل هو في السنبلاوين ؟ ولا في ادفو ؟ ولا في كفر طهرمس ؟
والموظف ده برضه علاقاته محدودة في الشغل
لأنه كل اللي بيشوفه ، بيشوفه صدفة ع السلم
يا إما جاي من سفر يا إما مسافر
ولكن هو علاقاته غير محدودة في أي موقف ميكروباص
وكلمته مسموعة بين السواقين ..
والراجل ده عنده مزايا كتير جدًا
يعني أي حد في مصر عايز يروح أي حتة ومش عارف
يقدر يسأله ، هيدله أحسن من جوجل مابس
كمان من مميزاته إنه بياخد بدل مواصلات أكتر من راتب
عشر موظفين .. من كتر التنطيط اللي بيتنططه
والموظف ده تلاقيه بيتكلم لغات ولهجات كتير جدًا
من كتر البلاد اللي سافرها ، وكمان له في كل بلد مجال
والموظف ابو خط سير ده بيمتاز بخفة الحركة
من كتر السفر .. وده الكائن الوحيد في العالم
اللي دايمًا معاه رخصة .. مش رخصة سواقة لأ
رخصة فطار .. لأنه دايمًا على سفر
النوع الرابع : العصفورة
النوع المفضل لكل الناس .. صاحب السمعة الكبيرة
والشهرة العالية ، الراجل البديل لكل أنظمة الكاميرات
والمراقبة في العالم ، الراجل اللي كان حلمه يبقى جاسوس
بس مجموعه ما جابش فقرر يشتغل عصفورة
العصفورة طبعاً مش محتاج كلام كتير ، كل الناس عارفينه
هو موظف بيحاول يكسب حب مديره
ويستفيد من ترقيات ومكافآت بحلول سهلة
بدل ما يتعب نفسه ويشتغل ويبذل مجهود
لا هو كل اللي بيعمله إنه بينقل أخبار زمايله
بالحرف للمدير أو ممكن يزود عليه شوية تكهنات وتوقعات
وده بيخلي المدير مبسوط منه ومعتمد عليه في كل حاجة
لأنه من جهة بيزود الجزاءات والخصومات في الشركة
وده معناه إن المكان هيحقق صافي ربح أكبر
ما هو لما تبقى موظف مخصوم منك ١٠٠٠ جنيه جزاءات
كل ده مكسب للمكان ، وفي نفس الوقت
لما المدير يزود العصفورة ٢٠٠ جنيه حفاظًا على ولاءه محصلش حاجة
والموظف العصفورة هو أكتر موظف مرتاح في مصر
بدنياً بس.. لكن نفسياً هو تعبان جدًا وبيعاني أكيد من تأنيب الضمير
ولو ده ما بيحصلش ، فتبقى كارثة ... ومعناها انه جبلة
والموظف العصفورة اختصر كل مهام الشغل في مهمة واحدة
مش مهمة من الأساس وهي المراقبة
يعني حضور وانصراف وتارجت وكل الكلام ده
هو ضربه في خلاط و ما بيعملوش ..
هو مجرد ما بيدخل للمدير يحكيله فلان قال ايه
وعلانة خرجت راحت فين بيتعامل أكنه جاي في ميعاده
ومحقق التارجت بتاعه .. والعصفورة
شديد الملاحظة ، يتميز بسمع وبصر شديدين
ستة على ستة .. حتى لو هو امكانياته كانت أقل من كده
بس بالتدريب والممارسة كل امكانياته تطورت
والموظف العصفورة بتلاقيه عارف عن زمايله حاجات هما ما يعرفوهاش
مش هنقول مواعيد حضورهم وانصرافهم والكلام اللي أي حد شايفه ده
لأ خالص .. بيبقى عارف نواياهم .. اللي مش شرط تكون صحيحة
يعني الراجل ده وهو لا راجل ولا حاجة
لو مضايق من موظف مش بس هيقول انه جاي متأخر
لا ده هيزود على تأخيره نيته ورا التأخير .. زي مثلا
ده ياريس مش فارقله حد ولا محترم حد ..
فتلاقيه زي ما قولنا عارف عن الموظف زميله اكتر ما هو عارف عن نفسه
والموظف العصفورة اتسمى بالاسم ده لسببين
أول حاجة من جملة العصفورة قالتلي .. وتاني حاجة
بسبب خفة الحركة اللي بيمتاز بيها .. يدوب كلمة تتقال من موظف
تلاقيه في ثانية الا ثانية نقلها للمدير .. تقولش عصفورة
النوع الخامس : للترفيه
وده البرنس بقى .. ده الموظف اللي بيجي الشغل
علشان يلاقي نشاط يعمله في حياته
يفطر ويشرب شاي ويقعد يجيب في سير الناس
ولا له علاقة بقى لا بشغل ولا بتارجت
هو الموضوع بالنسبة له كله على بعضه ما هو الا خروجة
مجرد وقت بيقضيه في المكان بدل ما يقعد في البيت
ما تفهمش بقى مراته وحشة .. بينهم مشاكل
ولا أهله مضايقينه ، المهم انه أهم عنده من الشغل
الوقت اللي بيضيع فيه .. وباقة النت اللي بتتجدد كل يوم بسببه
مسلسلات تلاقي ماتشات تلاقي .. ملوش لازمة
وكمان الشغل بالنسبة له ملوش لازمة
ودي من أنجح الحاجات .. انه يكون بينك وبين الشغل
عامل مشترك .. انكوا ملكوش علاقة ببعض
النوع السادس : حمار الشغل
وده الحزين أبو حظ وحش .. الراجل اللي بيحب الشغل
وبيقضي فيه عمره كله .. شايل هم المكان
وشايل نص شغل المكان لوحده ، والنص التاني
بيجيله من زمايله من تحت لتحت .. ده صاحب الضمير
أو صاحب المرض مش متأكد بسبب دمه اللي محروق ع الشغل
وحمار الشغل ما بيعرفش يقول لأ
مش في قاموسه من الأساس يبقى معاه شغل
يكفي ٣ شركات كام سنة قدام ولكن مجرد ما حد يلجأله
يعمله شغلانة تلاقيه موافق ومرحب
وللأسف النوع ده مش متقدر ولا حد بيديله حق
ومن كتر ما هو بيشتغل فاللحظة اللي يقل أدائه فيها
مش يقصر .. لأ .. يقل أدائه عن الطبيعي
تلاقي كل الناس بتلومه وبتحط عليه سبب فشل الشركة
وللاسف الراجل ده عمره قصير مش في المكان بس
لأ في الدنيا عموما من حرقة الدم والضغط
بيموت بدري ..
النوع السابع : إبن ناس
وده موظف فريد من نوعه .. تلاقيه بياخد ٢٠٠٠ جنيه في الشهر
بيصرفهم كلهم أوبر .. دايمًا لابس براندات
دايمًا معاه أحدث موبايل ، مش فارقله
اللي يقوله عندك خصم يقوله ماشي .. ما يقفش كده
ويتنح ويتفاوض ويعرف ليه .. ما هو الخصم مش بالساهل
لا ده بالنسبة له الحياة بيس ..
مش فارقة.. تحسه ثري عربي
وما تفهمش ايه غرضه من الشغل ..
ولو دورت ورا الموظف ده هتلاقي انه بيشتغل منظر بس
علشان الناس تقول عليه ده شغال
لكن هو ابن ناس ومش محتاج الشغلانة
وعلى استعداد يفتح شركة واتنين
لكن هو ملوش في وجع الدماغ ده
النوع الثامن : أبو صفقة
والموظف ده بقى حلانجي ومحدش بيعرف يمسك عليه غلطة
وتلاقيه بيتنطط من شركة لشركة يقعد في كل مكان
مدة مش بطالة على أمل إنه هينقل المكان نقلة نوعية
فتلاقيه دايماً بيدي وعود إنه هيجيب تاجر ياخد كل البضاعة اللي في المخازن
أو هيبيع بيعة تخلي الشركة تفتح ١٠ فروع في دول مختلفة
ويفضل ياخد بدلات مواصلات وأكل وشرب
على حس الموضوع والناس تعامله بحذر شديد
من المدير للساعي .. على أمل ان الراجل ده هو اللي هيظبطنا
وهيخلي رواتبنا بالدولار .. وشهر يجر شهر
واجتماع يجر اجتماع وفي الآخر بلح ..
تيجي تحسب مصاريفه خلال الشهور اللي فاتت
تلاقيها قد كل الموظفين مرتين تلاتة
وتيجي تحسب هو دخل ايه للمكان
تلاقيه محقق صفر كبير .. بس سيبك انت
هو ادى كل الشركة أمل كبير أن ممكن حياتهم تتغير
وفي الحقيقة هو ما اداهمش أمل بس
أنواع الناس في الشغل كتير جدًا
حاولنا نستعرض النهارده أغربهم
ياريت لو مريت بتجربة مشابهة للي اتكلمنا عنه
في مقال النهارده تقولنا في الكومنتات
أو لو تعرف حد من نوعية الموظفين دول
تعمله منشن بس بلاش العصفورة
لا يعمل لمديرك منشن ..
وما تنساش تعملنا لايك وتشترك في المدونة علشان يوصلك كل جديد
وبكده تكون انتهت مقالتنا النهارده .. اشوفكم على خير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أتشرف بتعليقك ونقدك دائمًا ..